طبعا رمضان جاى آهوووووووو وفى رمضان يلزم حاجات كتير والترتيب حسب الاهمية اول حاجة فلوس ثانى حاجة لحوم وطيور وخزين لبيت مفتوح علشان الاسعار هوب هترتفع فكل واحد هيخزن بدرى بدرى السلع اللى متوقع ارتفاع سعرها فى رمضان وهو الشخص بيعمل كدة طبعا اللى بيعمل كدة سيدات مصر الافاضل الراجل مابيعملش حاجة غير ينزل يدور الساقية ويجيب الفلوس وياجارية اطبخى كلف ياسيدى وطبعا السلوك الاستهلاكى ده هو اللى بيرفع الاسعار اثناء رمضان وبعد رمضان بيستمر السعر متشعلق فوق وكأنه واحد بيتسلق قمة افرست وبص تحتيه علشان ينزل لقى السكة طويلة قوى على راى سعيد صالح فى مدرسة المشاغبين فقال اسهل انى اكمل للقمة واستمر فى الارتفاع ومش بس السيدات باقبالهم على تخزين السلع هو اللى بيرفع الاسعار لا طبعا حرام ياجدعان نشيل الست المصرية الليلة لكن ليها شريك طبعا وهمة التجار المصريين اللى بيحبوا قوى قوى يصطادوا فى المية العكرة الواحد من دول يقول رمضان جاى يا عيال كل الناس لازم هتاكل بقى يلا نرفع الاسعار وطبعا الشريك الثالث الدولة اللى رفعت ايديها من على الاسعار وتركته كدة سداح مداح(يعنى ايه سداح مداح دي) فين الرقابة على الاسعار ومفهوم التسعيرة راح فين والحياة ماشية نظام "يسلم مولانا وبطيخ مولانا" ماعلينا ثالث حاجة فوانيس وانا مش ضد الفوانيس لان الفوانيس فى الواقع ليها قصة حلوة قوى خلونى اقولهالكم الاول وبعدين نخش فى المهم اللى اعرفه انا عن فانوس رمضان انه استحدث لاول مرة فى العصر الفاطمى عن طريق المصريين لاسقبال الخليفة الفاطمى بالليل عند عودته منين مش فاكر غزوة او كان فى زيارة الخ وبما ان قصتى مش دقيقة فقررت انى استفتى الشيخ جوجل مفتى الديار المصرية والعربية والعالمية كمان واللى بنرجعله فى كل حاجة الله ينكد عليه (هنتناول قصة الشيخ جوجل وخطورته كمفتى على امكانية تزوير ثقافتنا فيما بعد فى موضوع طوييييييييييييييييييييييييييييل) طبعا انا مش بشك فى ذمة الراجل جوجل لا سمح الله لكن طبعا زمته واسعة قوى تخيلوا واحد بيفتى فى كل حاجة حتى اللى مابيعرفش فيها بس الرجل بيجتهد بصراحة المهم عم المفتى جوجل قال ايه :
هناك العديد من القصص عن أصل الفانوس. أحد هذه القصص أن الخليفة الفاطمي
كان يخرج إلى الشوارع ليلة الرؤية ليستطلع هلال شهر رمضان، وكان الأطفال
يخرجون معه ليضيؤوا له الطريق.كان كل طفل يحمل فانوسه ويقوم الأطفال معاً
بغناء بعض الأغاني الجميلة تعبيراً عن سعادتهم باستقبال شهر رمضان.
هناك قصة أخرى عن أحد الخلفاء الفاطميين أنه أراد أن يضئ شوارع القاهرة
طوال ليالي شهر رمضان، فأمر كل شيوخ المساجد بتعليق فوانيس يتم إضاءتها عن
طريق شموع توضع بداخلها.وتروى قصة ثالثة أنه خلال العصر الفاطمي، لم يكن
يُسمح للنساء بترك بيوتهن إلا في شهر رمضان وكان يسبقهن غلام يحمل فانوساً
لتنبيه الرجال بوجود سيدة في الطريق لكي يبتعدوا. بهذا الشكل كانت النساء
تستمتعن بالخروج وفى نفس الوقت لا يراهن الرجال. وبعد أن أصبح للسيدات حرية
الخروج في أي وقت، ظل الناس متمسكين بتقليد الفانوس حيث يحمل الأطفال
الفوانيس ويمشون في الشوارع ويغنون(اخدت بالك من القصة الثالثة دى).
المهم دى القصص المقترحة للفانوس وبدون اى توثيق ، يلى الفانوس فى الاهمية وهو من اهم مميزات السلوك المصرى فى رمضان هو البمب والصواريخ والصداع ليلا ونهارا .
الفانوس منه نوعين النوع المصرى التقليدى وده انا معاه وادعمه واعضده شكلا وموضوعا لانه جزء من التراث وانعكاس لثقافاتنا وشكل من اشكال الحرف التراثية الهامة اللى بتميزنا وبتشكل هويتنا الثقافية فى مواجهة عاصفة من الصبغ الامريكى والاوروبى وخصوصا ان خاماته مصرية وغير مستوردة لكن تعال بقى للفانوس الصينى نشوف المصريين بيدفعوا كام للصينيين علشان يشتروا فوانيسهم ،قيمة الفوانيس التي استوردتها مصر من الصين عام (2011) بلغت (10.5 مليون دولار) أي ما يوزاي حوالي (65 مليون جنيه) مصري، السؤال الذي يطرح نفسه أليست صناعة الفوانيس صناعة صغيرة تستطيع مصر
من خلالها أن توفر فرص عمل لمده (3 أشهر) على الأقل لمجموعة من الشباب
وبذلك توفر مصر العملة الصعبة، التي يتم إنفاقها في استيراد فانوس رمضان.
يتبقى البمب والصواريخ انا لو من رئيس الجمهورية امنع استيرادهم خالص اصلا هنوفر الفلوس اللى بتدفع وهنشترى دماغنا وبلاش صداع وعن العيال مالعبت لان اللعبة التافهة مالهاش لازمة ولازم نعلم اولادنا مفهوم المزاولة المجدية يعنى مفروض حتى هواياتهم ووقت فراغهم يكون ضايع فى هواية فنية قيمة او رياضية ونعلمه انهم يقيموا الاشياء بمدى نفعها لهم ولغيرهم ويمكن لما الصداع يروح من دماغنا احنا المصريين بسبب البمب وقلة الراحة والهدوء يمكن نقدر نشغل دماغنا اللى بنتهمها دايما بانها انضف دماغ ، اه صح انضف دماغ بس مش بتشتغل وفى نهاية المقالة وبمناسبة حلول شهر رمضان اهنى كل الاصدقاء بحلول الشهر الكريم واستأذنكم الحق اشترى فانوس صينى على كام كيس بمب هاهاهااهاهاهاه ومبروك عليكى ياصين والله فلوسنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ياريت تعليقاتكم ياجماعة